السبت، 24 مارس 2012
الخميس، 15 مارس 2012
ورقتـــــك هتتسحــــب إمتـــــى ؟!
ورقتـــــك هتتسحــــب إمتـــــى ؟!
من أروع المواضيع التي قرائتها على الفيس بوك
من أروع المواضيع التي قرائتها على الفيس بوك
واحببت اشركم معي فى قرائته
لانها ممكن تغير مسار حياتك بالكامل باذن الله
تخيل إنك رايح تمتحن دلوقت
دخلت اللجنة وأخدت ورقة الأسئلة
بس المراقب قالك : خد بالك الوقت غير محدد
فأنت قولت : يعنى ايه ؟ الوقت مفتـــوح ؟!
قالك : لا يا حلو الوقت محدود
بس أنت مش من حقك تعرف آخره امتى
متعرفش ورقتـــك هتتسحـــب إمتـــى ؟
ممكن نسحبها فأى وقت بس لما نيجى نسحبها
مستحيل تتأخر لحظة واحدة .
طب إزاى ؟!!!!!!!!
هوا كده .
المهم سعادتك بدأت تجاوب وبتبص حواليك فى اللجنة
فلقيت ناس بتموت نفسها علشان تحل
ومش مضيعة ثانية واحدة من الوقت
وناس تانية بتلعب وتتنطط وغفلانة عن الوقت خالص
فأنت قولت فى نفسك ما هو الحكاية سهلة ،
أقوم ألعب شوية وبعدين أرجع أكمل وبعدين كده كده لسه بدرى
مش معقولة الورقة بتاعتى أنا بالذات اللى هتتسحب دلوقتى
ياترى لو ده حصل فعلا هتقول على نفسك ايه ؟!
؟!
؟!
؟!
طب ما هو ده حاصل بالفعل !!
كلنا فى الدنيا دلوقت فى إمتحان مفتوح
ومفيش حد عارف ورقته هتتسحب إمتى
مفيش إنسان يقدر يقطع بميعاد لحظة خروج روحه
فالعاقل هوا اللى يستغل وقته صح ويخلى حياته كلها طاعة
سواء عبادات أو معاملات أو مباحات ..
واللى مبيفكرش اللى يغفل عن الإمتحان المصيرى
ويضيع مستقبله الدائم ( الجنة ) علشان شهوات دنيوية فانية
فياترى أنت عامل حساب سحب ورقتك ؟!!
طيـــب مستنــــي إيــــــــه ؟؟؟
--------------------------
اضغط علي مشاركة أو
........ Share .........
شيـــــر في الخيــــر :)
لعلها تفيد احد وتكون صدقة جارية لكم علي الفيس بوك
:)
:)
اذا اعجبك الموضوع
اضغط على اعجبنى ( like )
اضغط على اعجبنى ( like )
مازال طعم الحلوى فى فمى
يزوره شاب كل يوم
ويجلس معه لأكثر من ساعة
يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى
و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله
و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .
دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله
وقالت له :
“ ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
“ ما شاء الله هل هذا ابنك !؟
نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه
وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “
هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده
و هدأته .. واشتريت له الحلوى
ولم احتك به منذ ذلك الوقت .
ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي
فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج .
وعندما كنت أسأله
وعندما كنت أسأله
” لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “
يبتسم ويقول .. :
ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي
O_O
يقول الشاعر :
ازرع جميلا .. و لو في غير موضعه
يبتسم ويقول .. :
ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي
O_O
يقول الشاعر :
ازرع جميلا .. و لو في غير موضعه
فـلن يضيع جميلا .. أينما زرعا
إن الجميل .. و إن طال الزمان به
فـ ليس يحصده .. إلا الذي زرع
إن الجميل .. و إن طال الزمان به
فـ ليس يحصده .. إلا الذي زرع
اذا اعجبك الموضوع
اضغط على اعجبنى ( like )
فتح "تستر"
كان أنس بن مالك رضي الله عنه يبكي كلما تذكر فتح "تستر"
و"تستر" كانت مدينة فارسية حصينة
حاصرها المسلمون سنة ونصف بالكامل
ثم سقطت المدينة في أيدي المسلمين
وتحقق لهم فتحاً مبيناً..
وهو من أصعب الفتوح التي خاضها المسلمون..
فإذا كان الوضع بهذه الصورة الجميلة المشرقة
فلماذا يبكي أنس بن مالك رضي الله عنه
عندما يتذكر موقعة تستر ؟!
لقد فتح باب حصن تستر قبيل ساعات الفجر بقليل
وانهمرت الجيوش الإسلامية داخل الحصن
ودار لقاء رهيب بين ثلاثين ألف مسلم ومائة وخمسين ألف فارس
وكان قتالاً في منتهى الضراوة..
وكانت كل لحظة في هذا القتال تحمل الموت
وتحمل الخطر على الجيش المسلم..
موقف في منتهى الصعوبة.. وأزمة من أخطر الأزمات!
ولكن في النهاية – بفضل الله - كتب الله النصر للمؤمنين..
وانتصروا على عدوهم انتصاراً باهراً
وكان هذا الانتصار بعد لحظات من شروق الشمس !!
واكتشف المسلمون أن صلاة الصبح قد ضاعت في ذلك اليوم الرهيب !!
لم يستطع المسلمون في داخل هذه الأزمة الطاحنة والسيوف على رقابهم أن يصلوا الصبح في ميعاده!!
ويبكي أنس بن مالك رضي الله عنه
لضياع صلاة الصبح مرة واحدة في حياته
يبكي وهو معذور، وجيش المسلمين معذور
وجيش المسلمين مشغول بذروة سنام الإسلام
مشغول بالجهاد
لكن الذي ضاع شئ عظيم!
يقول أنس: وما تستر ؟!
لقد ضاعت مني صلاة الصبح
ما وددت أن لي الدنيا جميعاً بهذه الصلاة !!
هنا نفهم لماذا كان ينصر هؤلاء ..
ما هو قدر صلاة الفجر فى حياتنا .. ؟؟
هؤلاء الناس ضحوا بحياتهم فى سبيل الله ..
هل نقدر نحن أن نضحى بنومة فى سبيل الله ..
اذا لم نقدر .. فأى نصر نأمل ؟؟؟؟
اذا اعجبك الموضوع
اضغط على اعجبنى ( like )
اضغط على اعجبنى ( like )